تُوفّر كوالالمبور، عاصمة ماليزيا، عالماً من التجارب المُتنوّعة لجميع الزوّار على اختلاف اهتماماتهم وتفضيلاتهم، ابتداءً من فنون العمارة الحديثة وناطحات السحاب العملاقة مثل بُرجا بتروناس التوأم إلى الآثار الاستعمارية والمنارات التقليدية، ولهذا فإنها تُعتبر عنواناً للتنوّع والثقافة بمختلف أشكالها وألوانها.